Released 2023-09-25

Inspired by our dear friend, Fatma. Her beautiful artwork entitled “Releasing The Blue Tablier"

When picture meets sound! A beautiful, spontaneous collaboration between Fatma Ibrahim and Michelle Rounds for the Shedding a Light on Silence Initiative Shedding a light on silence نَوَّر الصمت
التحرر من المريلة الزرقاء - لابسة مريلتي الزرقا
عندما تلتقي الصورة بالكلام! تعاون بين فاطمة إبراهيم وميشيل راوندز لمبادرة نَوًر الصمت.

In “Releasing The Blue Tablier” Fatma depicts the release of childhood and oppressive constraints beyond the limits of the blue school uniform – a double meaning since blue is also the color of expression. With a raw and beautiful melody Michelle depicts the everyday story of what happens beyond closed doors. The story is almost always the same regardless of who did it: silence, confusion, lack of support, loss of innocence and much more between the lines and in the colors.
في لوحتها "التحرر من المريلة الزرقاء" تصور فاطمة التحرر من أثار القهر والقيود أثناء فترة الطفولة بحيث تتحرر الطفلة التي صارت الآن امرأة من الزي المدرسي الأزرق – وهو معنى مزدوج نظراً لأن الأزرق هو لغة التعبير. وبكلمات ولحن جميل وبسيط تصور ميشيل قصة كل يوم التي تقع خلف الأبواب المغلقة. قد تختلف تفاصيل القصة ولكن جوهرها واحد بغض النظر عن مرتكبها – الصمت، الحيرة، انعدام الدعم، فقدان البراءة... ومعاني كثيرة فيما بين السطور وفي الألوان.

The lyrics have been kindly translated and beautifully adapted into Arabic by the poet Mohammed Fayez.
Lyrics in English and Arabic
وقام الشاعر والصديق محمد فايز بترجمة كلمات الأغنية إلى اللغة العربية.
الكلمات بالإنجليزية والعربية أدناه.

لابسة مريلتي الزرقا فوق هدومي..
وهو بحنية يلمس رجلي واتزغزغ
لابسة المريلة الزرقا والباب مقفول علينا..
وانا عمري لسة أربع سنين
لابسة مريلتي الزرقا وايدي في ايده..
نلعب في جنينة.. ونتنطط في الرملة..
بيمسك جسمي مسكات مش مفهومة..
بس أنا عمري دلوقتي خمسة.. وفاهمة أكتر
لابسة مريلتي الزرقا في مدرستي..
بيطبطب عليا بايده.. ماحنا عارفين أنا حبه الوحيد
بلبس مريلتي الزرقا وانا بعمله قهوته..
رغم أن عمري ست سنين بس
كنت لابسة نفس مريلتي الزرقا لما راح..
قالولي هيغيب أكتر من يوم
وأنا لو كنت بنت كويسة.. هشوفه في الجنة
قالولي كدا، وانا عندي سبع سنين
دلوقتي كبرت.. وابتديت أفتكر اللي حصل
كل اللي عمله معايا وأنا صغيرة
صحيح جدي كان بيحبني بس كل الناس عارفين..
مينفعش يسيبوه لوحده مع طفلة عمرها سنتين
ودلوقتي بحاول أفسّر اللي فات
اللي كان مفروض يحميني أذاني
محدش وقف معايا.. محدش كان شجاع كفاية
راحت مني برائتي.. ومحدش حاول ينقذني